ينبغي أن لا ندس رؤوسنا في التراب ، ونغمض أعيننا عن الواقع المتشابك المعلومات ، فنفرق بين البيئة السابقة التي عشناها ، والتي كانت أحادية التوجيه : المنزل المسجد المدرسة الشارع ، أما الآن أصبح في عصر شديد الصعوبه فكان بالسابق (يبيع الشخص دينه من أجل دنياه) أما الآن فأصبح (الشخص يبيع دينه من أجل دنيا غيره)
ومن هنا ينبغي أن نحكم عقولنا وديننا وأن لا نصارح أحد بمشاكلنا ونحاول حلها ذاتيا لأنه من الصعب الوثوق بشخص آخر
وشكررررررررررررررا على طرحك لهذا الموضوع