وانا احب ان اذكر بقصة اليهودي الذي جاء الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلبه سداد دينه رغم ان الاجل لم يستحق فاخذ بتلابيب ثوب النبي صلى الله عليه وسلم حتى اذاه فقام سيدنا وحبيبنا عمر بن الخطاب اللهم ارض عنه ليضرب عنقه فنهاه الرسول صلى الله عليه وسلم وامره باخذ اليهودي لسداد الدين من مال الرسول صلى الله عليه وسلم واعطاءه مبلغا اخر جزاء ترويعه وقال الحدسث الشهير (مره بحسن الطلب ومرني بحسن السداد) لذلك ردة الفعل على الموضوع يجب ان تكون مدروسة لتخرج بنتيجة ترضيك اولا وترضي غيرك تانيا (يعني احسبها مصالح يا سيدي )